24h購物| | PChome| 登入
2019-11-09 08:04:21| 人氣504| 回應1 | 上一篇 | 下一篇
推薦 0 收藏 0 轉貼0 訂閱站台

اجمل قصص جنس بنات مثيره جميلات عاريات

افخادي انا وواقفة علشان ياخد راحتو اكتر باللي بيعملو، ولما لاقاني بتجاوب معاه رفعني عن الأرض وخلاني جالسة بحضنو بعد ما رفع المريلة وكان رفع جلبيتو وصارت طيزي مباشرة على زبرو، اللحم على اللحم، وطلب مني اني امسكلو زبرو من قدام واخليه على كسي، وهوّا صار يقدمني ويأخرني، وبعدين ميلني لعندو وصار وشي على صدرو هو جالس وانا جالسة متعمشقة برقبتو، ولقيت متعة هايلة بفرك كسي على زبرو القايم زي الحديد وما عدتش مكتفية انو هوّا اللي يحركني على زبرو، إنما أنا اللي كنت بحرك كمان، ومن قبل ما هو يكب لبنو، أنا كنت مرتعشة وجايبة لأول مرة بحياتي من غير ما اعرف ايه اللي جرالي. لما خالي كب لبنو على كسي، قاللي قومي يابنت اغسلي كسك، واياكي تقولي اي حاجة عن اللي جرى لأمك او لأي حد، فاهمة؟ فقلتلو طبا يا خالي هو دا حاجة بتنقال؟ فهم خالي من يومها إني كنت عارفة هو بيعمل ايه معايا، واني انا عاوزاه يعمل اللي بيعملو وصار دايما لما نروح العزبة انا والماما يكون في نيكة ليّ منو، لغاية ما يوم قاللي يابنت يا منى، انتي عاوزة تتفرجي علينا انا وامك كيف بتنايك؟
سكس مصرى نار . سكس زنوج ساخن , كس شفاف . صور جميلات سكس . سكس طحن . افلام الساخنه . رقص محارم
قلتلو ياريت يا خالي، فقالي يومتها طيب المرة ديه تستخبي بالدولاب ولما تعرفي إني ركبت امك وصارت تقوللي دخل زبرك بكسي يا خويا، تعملي نفسك وقعت من الدولاب وتخرجي، وتخللي الباقي عليّ. يومتها فرحت كتير بالخطة ديه، وفعلا ديه اللي حصل، ولما خرجت من الدولاب، قام وشالني وقاللي يابنت الشرموطة حخليكي تنيكي أمك علشان ما تتكلميش عليها، وسحبني ووضعني بين افخاذ امي الهايجة المش دارية بروحها من الهيجان، وطلب مني اني الحس كس امي وهو كان بيلعبلي بكسي وأمي كانت بترتعش تحت لساني وتقوللي ايوة يابنتي يا حبيبتي الحسي كسي كويس وبسرعة اكتر. ومن يومتها بقينا اصحاب انا والماما وبنلعب بكساس بعضينا حتى بمصر.كانت اختي تسرد لي هذه الحادثة وكنت انا في قمة الإثارة ألعب بزبري، وما ان انتهت من كلامها حتى بطحنها على السرير ورفعت سيقانها وأدخلت زبري بكسها ورحت انطح به نطحات متسارعة حتى قارب على القذف فسحبته من كسها وقذفت المني على بطنها. مسحت اختى اللبن من على بطنها ولحست ما تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفأتك ميه ميهانت جامد قوي! خليك انا هقوم استحم وهروح انام جوار زوجي. قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير سعيداً وفجأة دخلت ماما مسرعة وقالت: ايه اللى انتو بتعملوه ده يا لهووووىايه اللى بيحصل ده؟ قلت لماما: انت سمعت؟ قالت ايووووه يا عم الجامد وما رضيت ادخل عليكم انتو بتعملو مع بعض من زمان؟ قلت لها: ابدا من وقت قصير! قالت: طيب طيب انا رايحة أوضتي علشان ما تحسش أختك باني عرفت اللي بتعملوه!خرجت اختي من الحمام وقالت انها ستوقظ زوجها ونجلس معاً قليلاً وسيتركوننا لانهم سيخرجون للتسوق ولتفسيح العيال. ثم دخلت انا الحمام وارتديت ملابسي وخرجت لاجد اختي وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شيئاً لم يحدث، ثم قامت اختي ترتب أمور عيالها استعدادأ للخروج، وبينما كانت ترفع كيلوت أبنتها ذات السنوات الخمسة، قلت في نفسي: متى سيأتي دورك أيتها الوردة الجميلة، ويصبح كسك تحت تصرف زبر خالك كما كان كس أمك تحت تصرف زبر خالها؟!! ودعتني اختي على باب الشقة وهي تقول:عايزاك تريح ماما على الآخر وتنسيها موضوع الجواز ده خالص! ضحكت وقلت لها: هي خلاص نسيت هههههه وانصرفوا وبقيت انا وماما. مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت لي .... بقى انت بتنيك في اختك؟ يا فجركم؟ مش مكفيك كس أمك حتى بتنيك كس اختك كمان؟ وكمان زوجها نايم فى الأوضة اللي جنبكم؟..ده انتو فاجرين بشكل!!!لم أقل لها ان البنت لأمها والواد لخالو، ولكنها بكل تأكيد كانت هي تفكّر بهذا الأمر. كانت ماما لا ترتدي الا الستيان والكلوت وبطنها كانت مثيرة لي جداً، فقلت لها: إنت بتغاري عليّ من أختي؟ قالت: طبعاً أختك عندها اللي بيشبعها أما انا ماليش حدّ غيرك! وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوة وقلت لها: ما تخافيش يا ماما، دانا حاشبعك خالص ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت ماما وقالت لي ياللا نخش جوة! قلت لها: لا هنا أنا عاوز أنيكك هنا وفكل حتة بالبيت! قالت: براحتك حبيبي!أجلستني على الكنبة وجلست هي على الارض واخرجت زبري واخذت تمصه مص لذيذ وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبي وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااااه اه ه ه ه اووووو فزبرك ده بتاعي انا بس، انت فاهم؟ يا خبر لقد غارت ماما من اختي بجد! لكن مش مهم! انا ساتدبر هذا الأمر عندما سأجعلهما تتنايكان أمامي وتركتها تتابع عملها بمص زبري وتدليعه لغاية ما انتصب واصبح يستحق كسها، فقامت تجلس عليه وتنيكني بمهارتها المعهودة. وبينما كنت استمتع بكسها الغارق بإفرازاته اللزجة، خطرت ببالي فكرة أن أنيكها بطيزها، فكم أن أتشهون على منظرها وهي تتمايل أمامي، فقد حان موعد أن أضع زبرى فى طيزها الكبيرة المثيرة. قلت لها ماما انت مبسوطة؟ قالت جدا...وانت مبسوط؟ قلت لها: جداً جداً، بس أنا عاوز إتمتع بيكي أكثر ونعمل حاجة مختلفة! قالت وكانها تفهم قصدي: عاوز تنيكني بطيزي؟ قلت لها: ياريت! قالت: عملته مع اختك؟ قلت لها: أيوة، طيزها حلوة قوي بس طيزك أكيد أطيب! قالت: نفسك اوي بكده؟ قلت:أيوة ماما بلييز! قالت: طيب حبيبي! اللي عاوزو زبرك انا بخدمتو، ثواني واجيلك! ثم دخلت غرفتها.وقفت، فرأيت مؤخرتها المتماوجة تنادي البحّار للغوص فيها أو لرمي مرساته في أعماقها، لم استطع تحمل منظر هذه الطيز التي كانت قبل يومين حرثاً لشابين فحلين ينيكونها بكل قوة، ويمتّعونها لدرجة أنها غامرت بكل شيء في سبيل الحصول على متعة النيك معهما، فانتصب زبري الجبار لمجرد هذا الخيال الذي انتابني، ودفعت بي الشهوة للحاق بها فوراً، فسرت خلفها ملتصقاً بطيزها بزبري الذي بادر الى نكزها بين فلقتي طيزها وانا احضنها من الخلف، فتحركت أمامي بغنج ودلال أنثى تستسلم للذكر للمرة الأولى في حياتها، فقالت لي: إعقل يا واد، ما تستعجلش على رزقك، خليك بالسرير انا راجعة. كانت كل أعضاء جسمي وخفقات قلبي ونبضات زبري تقول لها مش قادر أتركك ولو للحظة. ولأنها قحبة شهوانية تفهم جيداً لغة الأزبار، وجدتها تستجيب فوراً لنداء زبري وتتجه أمامي وهي بحضني تحت مداعبات يديّ الإثنتين ولكزات زبري، نحو غرفتها، نحو غرفة العمليات الجنسية المميزة. دخلنا غرفتها، فنامت فورا على السرير على بطنها وطلبت مني إعطائها أنبوب الكريم الذي أشارت لي بوجوده في الدولاب. كان كريم جيل خاص بالنيك ...يالها من عاهرة، فكم من زبر سبق له أن استخدم هذا الكريم وعلى هذا السرير ليخترق هذه الطيز النافرة المتحدية!! اخذت قليلاً من الكريم ووضعته على زبري، وأخذت هي وضعية شبيهة بوضعية الكلبة الخبيرة بالفطرة في كيف يجب عليها أن تنحني أمام ذكرها ليخترقها زبره بشكل ممتع، فلا شك أن أمي أمرأة لم تسمح للسنين بأن تغدرها، فهي حتماً كانت قد استفادت من كل لحظة من لحظات حياتها لتستمتع ولتعصر الأزبار حيثما شاءت أن تعتصر، في كسها او في طيزها او في فمها او بين بزازها العامرين، المهم أنها تستمتع بمنظر الأزبار وهي تعتصر في جسدها او عليه بعد أن تنال منهم على ما تبتغيه من متع ومن إطفاء لنيران الشهوة العارمة في جسدها. وبينما كنت أهمّ على دكّ زبري في خرم طيزها، قالت لي: على مهلك! ثم امسكت بيديها فلقتي طيزها لتوسع لي طريقاً وسط هذا اللحم الكثير لم اتحمل منظر طيزها وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله قالت لى دخله كله مرة واحدة واتركه ولا تحركه! فعلت كما طلبت مني، فأخذت هي تحرك طيزها بحركات لولبية محترفة وزبري بداخل طيزها مستمتعاً بحركاتها وبحرارة جوفها وبضغط عضلات طيزها على زبري.لم أكن أتوقع مثل هذه اللذة بإدخال زبري في كومة اللحم هذه، فقد سبق لي أن أدخلته في طيز اختي حبيبتي نوال، إلاّ أن مقدرة أمي وحرفتها وخبرتها الكبيرة في شد عضلات طيزها وفي تحريكها، جعلتني أفقد السيطرة على نفسي وأدخل في مرحلة القذف السريع، وحتى لا تتفاجأ بسرعة قذفي قلت لها ساقذف!! فكانت هي وكأنها منتظرة بأن أقول لها ذلك، فهي تعرف بأن ما من زبر دخل هذا الخرم ويستطيع الصمود أكثر، فقالت: أقذف يا حبيبي براحتك جوه طفى نارى ااااااه
نيك فى المصنع . افلام سكس مص بزاز . سكس عفاف . رقص شرموطه . سكس جميلات مترجم . سكسجميلاتمنقبات نار . سكس طحن
اوووووووووووف زبرك حلو قوي. قذفت لبني الحار فى طيزها وارتميت على ظهرها منهكاً وخرج زبري بعد ما نام داخل طيزها قالت لي: ياريت تتركه جوه! قلت لها خلاص نام! شوية ونكمل. قالت: براحتك! قلت لها وأنا مازلت ألهث من إعياء القذف: اليوم كله لطيزك!!!حكت وقالت يا جااامد.كان قد مضى على هذا الوضع بضعة أسابيع عندما صارحت أمي بأن شاهدتها ذات يوم تتساحق مع جارتنا أم سعيد، وأنّي أتمنى مشاهدتهما سوياً مرة أخرى، لم يكن وقع كلماتي عليها قاسياً كما كنت متوقعاً، بل أن ما ارتكبناه أنا وهي من موبقات خلال الأسابيع الماضية، كان أكثر بكثير من أن تتساحق أمرأة مع أمرأة أخرى، ولكنها قالت لي: قبل ما تكمّل كلامك عاوزاك تكشف لي عن كل الحاجات اللي بتعرفها عني، أنا مش بحب انك تكون بتعرف عني حاجة وأنا مش عارفة إنك إنت بتعرفها، ولما أشوفك صريح معايا أنا حخليك تنيك أم سعيد وسلمى وكل وحدة نفسك بيها على ركبي، أيه رأيك بالكلام ديه؟صمتّ قليلاً أفكر بالعرض الذي تقدمه لي وأحسست بأني سوف انزلق بالكلام عن علاقتها مع أختي منى وخالي منير، ولكني خشيت بذلك من أن أفعل زلزالاً في العائلة ترتدّ آثاره عليّ، فقلت لها: مافيش حاجة أعرفها عنك مش متكلمين بيها، وبعدين أنا مش عاوز أنيكها، أنا عاوز أشوفك انتي وهيّ بتتنايكو ازاي وأكون أنا مستخبي! وانتي كفياني وشبعاني نيك، حفكر بغيرك ازاي؟ بس الحكاية حكاية نزوة وزيادة خبرة مش أكتر!فرحت أمي بقولي لها أنها شبعاني وبأني لا أفكر بمضاجعة أمرأة غيرها مع موافقتي على أن تمارس هي مع غيري فقالت: هو انت مش بتغير عليّ لما أكون مع حد غيرك؟ فقلت لها على الفور: أبداً يا ماما، أنا اللي يهمني انك تكوني مبسوطة ومرتاحة وأحس انك بتعملي اللي انت عاوزاه من غير ما يخس عليكي أي حاجة! انا بنبسط لما تكوني انتي مبسوطة! فراحت تطبع على وجنتي قبلة وهي تقول: من عينيّ يا حبيبي، بكرة الصبح لما تيجي أم سعيد انا حوعيك وتشوفني بنيكها ازاي وايه اللي بتقولو وهي بتتناك!بعد حفلة نياكة معتبرة على شرف أم سعيد، حيث

台長: 56456475641231
人氣(504) | 回應(1)| 推薦 (0)| 收藏 (0)| 轉寄
全站分類: 藝術設計(手創、設計、室內空間、裝潢)

https://xxnek.com
https://xxnek.com
2022-06-20 09:01:50
是 (若未登入"個人新聞台帳號"則看不到回覆唷!)
* 請輸入識別碼:
請輸入圖片中算式的結果(可能為0) 
(有*為必填)
TOP
詳全文