24h購物| | PChome| 登入
2019-11-09 06:54:29| 人氣189| 回應0 | 上一篇 | 下一篇
推薦 0 收藏 0 轉貼0 訂閱站台

ممحونه تتناك من شاب صغير اغتصاب عنيف

كنت أمسك يد أختى وأسير بها متجهآ الى غرفة نومى وكأنها مسيرة ونائمة مغناطيسيآ.ضممتها الى صدرى ووضعت وجهى بجانب وجهها وكانت مغمضة عيونها,,وجدت وجهها يبخ سخونة لافحة...قربت زبرى شبة المنتصب الى كسها لكى تشعر به...وجدتها مستسلمة لى فدفعتها بهدؤ الى السرير,,وعند نزعى لبنطلون البيجامة التى كانت ترتدية حاولت منعى بيديها لكنها كانت محاولة...حيث غطت وجهها بكلتا يديها..ورأيت جسدها وبطنها وكسها المغطى كاملآ بالشعر...فأتجهت برأسى وشفابفى على بطنها أقبلها وألعقها بلسانى..ألى أن نزلت بوجهى الى كسها فأمسكت رأسى محاولة أن تبعدنى عن كسها..لكننى قاومت وقبلت كسها بقوة...فشعرت بماء ساخن ولزج على شفايفى فسمعت أه..اه منها فزاد هياجى ضغطت أكسر وأكثر بشفايفى فكانت تتلوى بجسدها الى أن لعقت بلسانى زنبورها فسمعت أه عنيفة منها...ووجدت زبرى منتصب بشدة فهذة أول مرة ألعق كس ..ووجدت نفسى هائج كالثور...فنشنت زبرى الى كسها ورفعت أرجلها وأنزلق زبرى بصعوبة قليلة الى داخل كسها..وأستمريت فى الدخول والطلوع ألى أن صدرت من جسدى رعشة قوية وتدفق الماء داخل كسهاونمت كليآ على جسدهابعد أن هدأت أخرجت زبرى ومعه كثير من الماء الساخن قامت أختى مسرعة على الحمام...وغابتثم حضرت وقد أرتدت قميص نوم أخر وكنت مازلت عاريآ وزبرى نصف منتصب فعند دخولها قالت لى قوم ألبس هدومك ماما ممكن تأتى الأنلبست البنطلون...قالت أختى موجهه لى الكلام بكل جدية..أوعى تنزل فى ماءك..أنا كدة ممكن أحمل!!!!
تعجبت وقلت أنتى لسة صغيرة...قالت لأ أنا ممكن أحمل أنا كبيرة دلوقتى ,,وزملتى نبهتنى من ذلك..تنبهت وقلت لها هل تحكى لزميلتك ما يحدث بيننا...قالت بالطبع لايمكن ..لكن هى بتعلمنى حاجات كتيير ماعرفهاش. ضحكت وقلت لها هى صحبتك حلوة قالت زى القمر وأكبر منى بسنة...بصراحة هى صحبتى الوحيدة...

لم تأتى أمى ...وغابت وكلمناها على المحمول أخبرتنا أنها ستغذى بالخارج وستحضر ليلآ لأنها عند الكوافير وستمر على المولات مع خالتى.
نيك فى المصنع . افلام سكس مص بزاز . سكس عفاف . رقص شرموطه . سكس جميلات مترجم . سكسجميلاتمنقبات نار . سكس طحن
حضرت أمى مساءُ ودخلت من فورها على الحمام..ومنه الى حجرتها وأطفأت النوردخلت لها وسألتها مابكى...قالت لاشيئ مجهدة وعايزة أنام...قبلتها وخرجت.

فى الصباح صحيت فى ميعادى وكانت أمى مازالت فى حجرتها نائمة...دخلت وجدتها مازالت أسفل الغطاء...نظرت الى وجهها وجدتها متيقظةسألتها مابكى...قالت لآشيئ
دخلت الحمام أخذت الدش وخرجت ...ولبست ملابسها وخرجتقلت لها تحبى أنزل معك..قالت لا لن أتأخر...وحضرت أمى أيضآ ليلآ وتحججت بالتليفون أنها تقضى بعض الأعمال

لم يكن لى رغبة أن أمارس الجنس ولا أختى حاولت معى...شعرت أن شيئ يحدث

عند دخول أمى الى سريرها دخلت خلفها وقلت أنا حنام بجانبك اليوم وأختى تنام فى حجرتى...قالت أنا عايزة أنام بمفردى اليوم..قلت لن أتركك...زتمددت بجانبها.أعطتنى أمى ظهرها لتنام
لم أستطيع النوم.جلست أفكر...هل أمى تحتاج الجنس..لأننى منذ مدة طويلة لم تنام معى وهى مازالت كلها أنوثةتذكرت ماكان يحدث معى من أمى من لقاءات جنسيةفشعرت بالهياج وأنتصب زبرى...مماشجعنى أن ألتصق بطيز أمىووضعت بدى على أردافها كأننى نائم.تركت أمى يدى تعبث فى فخاذها..لاأعرف امازالت نائمة أم جاءتها ثورتها الجنسيةأخرجت زبرى من تحت ملابسى...ووضعته بين فخذيها من الخلفشعرت بالدفئ مما زاد من أنتصاب زبرى...لم تتحرك أمىفداومت على حك زبرى بين فخذيها الى أن قذف بالماء...وأيضآ ظلت أمى بدون أن تتحرك
خرجت وتركت كل شيئ كما كان.وبعد فترة ذهبت الى غرفتى ونمت بجوار أختى التى كانت نائمة.
فى الصباح
لم أجد أمى فى حجرتها...لقد خرجت.

وعند الظهر...حضرت أمى وخالتى الى المنزلوطلبوا أن نجتمع لأمر هام...جلسنا جميعآ
قالت خالتى أسمعوا..أمكم مازالت صغيرة ولقد تقدم لها رجل طيب يطلب منها الزواج..لكن أمكم ترفض أعطاءة الموافقة ألا بعد أن تسمع موافقتكم.قالت أختى متسرعة...شكلة أية...قالت خالتى ضاحكة شكلة راجل زى باقى الرجالة.لم أتكلم لكن كانت ثورة بداخلى...لماذا يأتى رجل الى منزلنا...هل أمى تحتاج لرجل...ولماذا...أمى لم تعد صغيرة أنها تبلغ ال38...
سألتنى خالتى أنت طبعآ موافق مادمت صامتآ.قلت ماما تعمل ألى هى عيزاةقالت خالتى خلاص مبروك...أعملوا حسابكم الأسبوع الفادم ماما حتسافر لشرم الشيخ مع جوزها.. وأحنا بكرة حننزل نقابلة على الغذا فى النادى.
وفعلآ ذهبنا الى النادى الذى يعمل فية مدرب ومدلك مساج وعلاج طبيعى.

وجدت أنه رجل أصغر من أمى بكثير وشكلة رياضى...قابلنا بالضحك وكانت أمى وخالتى سعيدة جدآ..وأنا كنت صامت..ولم أأكل...ووجدت أن أمى هى التى قامت بدفع حساب الغذاء.

عندما رجعنا للمنزل..سألت أمى هو عمو العريس عندة كام سنة...قالت 31 سنة ..وقلت حتسكنوا فين..قالت شوية معاكم وشوية فى شقتة

سألت أختى بينى وبينها..أية رأيك فى عريس ماما...قالت شكلة روعة.وباين علية طيب أوى.

رضخت للأمر الواقع عندما وجدت أمى سعيدة جدآ...وطلبت منى ومن أختى أن نرافقها النوم هذة اليلة على سريرهاونامت أمى فى المنتصف..وكانت تضمنى الى صدرها وتقبلنى.
وكنا مازلنا فى الأجازة الصيفية..كانت أمى تخرج يوميآ لتستعد للحياة الجديدة وتأتى ليلآ فقط...وأنا كنت أنزل الى مقابلة بعض الأصدقاء..وكانت أختى تستولى على التليفون تتكلم مع صديقتها...لم تكن لى أى رغبة جنسية كأننىأصبحت أنثى وليس ذكر...قبل زفاف أمى بيومان قالت لى أختى أن زميلتها ستحضر غدآ من الصباح لتقضى معنا اليوم ...قلت لها تحبى أخرج..قالت بالعكس هى بنت لذيذة وخليك معاناحضرت البنت وكانت صارووووخ...نظرت لعينها وجدت نفسى أشعر أن جسدى ينتفض وتعود لى هرمونات الذكورة كلها.
عند حضورها والسلام..دخلوا الغرفة لمدة طويلة أكثر من نصف الساعة...وكنت أنا أمنى نفسى بعلاقة جديدة من نوعها..خرجت وقد بدلت ملابسها وأرتدت بنطلون لاصق وبدى عارى الأكتاف يظهر كل مفاتها الثائرة...ولبست أختى لبس مشابه ..وكنت أنا ألبس تريننج سوت خاص بالمنزلهزتنى أختى من كتافى..وقالت أية مالك عينك حتاكل البتقلت بصراحة صاروووخ أرض جو..قالت صديقتها وأنت كمان ولد موز.
أحضرنا ورق اللعب لنتسلى...وجلسنا على الأرض..وكان نظرى مشتت مابين الورق..ومابين مكمن كسها الذى ينط ويتشكل من البنطلون وهى جالسة القرفصاء أمامى...فكنت أخسر اللعب..ويحكموا على بعمل الشاى...غسيل الأطباق..وكنت سعيد جدآ.
قالت لى أختى أحنا حندخا حجرتك شوية علشان عايزين الكومبيوترلكن مش عيزينك معانا...قلت أتفضلوا ..
دخلو..وكنت أسمع ضحكات هستيرية من الداخل..هل فيلم سكسهل مسرحية أباحيةلم أعرف...لكن فور خروج أختى للحمام سألتها بتتفرجوا على أية قالت بصوت خفيض...فيلم سكس جنان...بس أوعى تتكلم...

عمات فيها عبيط..لكن قلت لنفسى أنا لازم أنيك الصاروخ دة.

دخلت غرفتى بدلت ملابسى...ولم ألبس كالسون داخلى ..والبنطلون أبيض خفيف...وخرجت أضحك معها وأتسامر,ووبدأت فى سرد النكت المؤدبة ثم الى النكت الجنسيةولما شعرت أنها أصبحت واخدة على بدأنا فى لعب الورق..مرة أخرى..وبدأت فى التزوير لكى أكسب..وفعلآ حكمت عليها أن ترفعنى من على الأرض ...وعندما حاولت من ناحية ظهرى قلت لا من الوش..فضحكت..وقالت أنا ميهمنيش..وشالتنى وشعر ببزازها ولحمها وأشعرتها بزبى النصف منتصب...وأكملنا اللعبطلبت من أختى أن تعمل لنا شاى.ثم خرجت وراءها وطلبت منها أن تتركنى قليلآ مع صديقتها.
رجعت الى الغرفة وكنت مقرر أن امارس معها الجنس..وأنتصب زبرى بشدة كأننى مجنون...نظرت الى عينها وأمسكتها لكى أقبلها ززحاولت أن تبعدنى لكننى أطبقت عليها ممسكآ طيزها بقوة دافعآ كسها ناحية زبى المنتصب..حاولت وحاولت لكننى كنت مصمم كالمجنون...وقالت أختك موجودة..قلت لها كس أم أختى ..دفعتها على السرير..ونمت فوقها وأمطرتها بالقبل حتى وصلت الى شفايفها وجدتها ملتهبةأدخلت لسانى داخل فمها وشعرت أنها قد تركت لى جسدها نزلت على ثديها أقبلة وأدعك بشفايفى الحلمات التى أنتصبت...
وقفت على أرجلى وأنزلت البنطلون فظهر زبى منتصبآ أمسكت بيدها لكى تمسك زبى..لكنها حاولت أن تتمنعفنمت فوقها وزبى على بطنها وأبوسها من كل مكان من وجههارفعت البدى لكى أرى ثديهها الكبيرالأبيضولعقت لها الحلماتوبدأت فى تقبيل وجهى بجنون وبدأت أشعر أن أظافرها تقطع ظهرى...وأنا فوقها تسللت يدى الى بنطلونها وأنزلته بدون رفضها..ثم وقفت وأكملت نزع بنطلونها...فظهر لى جسدها أمامى...أبيض مثل الشمع وكسها ليس فية شعرة واحدة ولونة وردى...أتجهت الى بطنها ولعقت لحمها...الى ان وصلت الى كسها ووجدت ذقنى تدخل الى كسها المملؤ بالماء الساخن...شعرت أن زبرى سيقذف من الشهوةأتجهت بزبرى الى كسها وتركته وأنا أعمل جاهدآأن يكون من الخارج.لكننى وجدت زبرى ينزلق الى الداخل بكاملة...لكنها دفعتنى بعيدآ عنها وشاورت لى أن يكون زبرى فى الخارج...فنمت على بطنها وأنزلت لبنى على بطنها...

ثم سمعت خبط على باب الغرفة
عندما سمعت الطرق على الباب قفزت بسرعة البرق الى السرير وتغطيت أنا وصديقة أختى بالملاءة,لأنى أعتقدت أنها أمى.

لكن وجدت الباب يفتح وتطل أختى برأسها وتضحك وتقول أيه كل دة أنتم بتعملوا أية؟...عاد الدم ألى عروقى...وشهقت صديقتها وقالت لها بجد أنتى شرموطة...نطيت من على السرير وأخذت بنطلونى لكى ألبسة...وشعرت بالحرج لأن زبرى كان منكمش من الخضة...وذهبت الى الحمام لكى أتشطف.

وشاهدت صديقة أختى تدخل أيضآ الى الحمام..لأنى بهدلتها من اللبن على جسمها.

أتت لى أختى تسألنى أية الأخبار رفعت راسى.شاورت لها بأصبعى علامة الأوكى ...ضحكت أختى وقالت...تعرف أنت قلت لى سبينى مع صحبتك شويةوهى أيضآ قالتلى سبيلى أخوكى شوية. شعرت بالزهو وأنتفخ صدرى.

طلبنا أكل هوم دليفرى.وأكلنا كأن شيئ لم يكن...لكننى كنت أتملى من منظر جسمها الصاروخ وأتعجب أن هذا الصاروخ كان تحتى يتأوه.

حضرت أمى على الساعة التاسعة ,,وأنصرفت صديقتنا على أمل لقاء أخر.
اب ينيك بنته الحامل . سكس ونيك محجبات . نيك مصرى طحن . عاهرات سكس . نيك مصرى طحن . يعمل لها مساج . تنزيل صور سكس متحركه
كانت أمى مبتهجة ..كأنها عروسة جديدة...وقالت لنا أن عمكم..تقصد عريسها ,,بيسلم عليكمسألتها أختى قال على أية...قالت أمى بيقول أنك طيبة وأمورةوأخوكى شكلة متضايق ومش موافق على الجوازة.

قلت لأمى لأ عادى...لكن كنت أتكلم معاة أقولو أية أنا معرفهوش.
قالت أمى أحنا خلاص حنسافر لشرم الخميس..وحنرجع على شقتة فى المعادىلمدة أسبوع...وبعدين حنكون أسبوع هنا وأسبوع هناك.

قالت أختى ولية شقتة خليكو معانا على طول نظرت لأختى وقلت...خلية براحتة. وتركتهم وذهبت الى حجرتى.

بعد فترة حضرت أختى الى غرفتى.. وسألتنى أنت متضايق أن ماما حتجوز.قلت لها ماما حرة ومن حقها..لكن العريس صغير.ماما أكبر منه بكتير...وشكلة فقير...بعنى الجوازة مش قوى.

قالت بس ماما بتحبة وهو قمور...نظرتلأختى نظرة ذات معنىفقالت أختى وأنا يعنى حبصلة دة جوز أمى.

台長: 56456475641231
人氣(189) | 回應(0)| 推薦 (0)| 收藏 (0)| 轉寄
全站分類: 藝術設計(手創、設計、室內空間、裝潢)

是 (若未登入"個人新聞台帳號"則看不到回覆唷!)
* 請輸入識別碼:
請輸入圖片中算式的結果(可能為0) 
(有*為必填)
TOP
詳全文