24h購物| | PChome| 登入
2022-05-08 05:59:49| 人氣6| 回應0 | 上一篇 | 下一篇
推薦 0 收藏 0 轉貼0 訂閱站台

سكس نيك 9


أسمى أحمد عمرى 18 سنه طويل ووسيم ورياضى ..
فتحت عينى على الدنيا يتيم… كانت أختي ماجده اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختي ماجده اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختي ماجده اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختيا وأختى… ىكل حيا هلهاجده
بكل بتقوم وشئون وشئون من أكل ومذاكره ورعايه حاسس كبيره قوى قوى قوى قوى قوى ..
وأتعودت أنى دايما أنا وماجده ننام مع بعض فى السرير خالص… مرت السنين… .وبديت أسمع من صحابى فى المدرسه .. عن حكايه البلوغ… وأزاى بيطل ٩ ع لهم شعر تحت بطنهم وكمان لون حلم بزيزهم بتتلونونها ولقي بنى وتتوسع .... نفسى نفسى أشوف وأتفحص جسمى ........ بدأت أعراض البلوغ بالنسبه لى ..
بديت بديت أنى أحس بسخونه بسخونه نايم جنب ماجده ماجده السرير السرير السرير السرير السرير أشعر بطراوه جسمها ونعومته ونعومته ونعومته كنت باأشعر المنفوخ البارز وأيدى بتلمسه عفوا عفوا عفوا عفوا….
فى يوم لقيت خالى وخالتى وأعمامى ومراتاتهم وأولادهم… كلهم ​​فى البيت عندنا… ولقيت البيت زحمه قوى… زحمه قوى…
عرفت أن فيه عريس طلب ماجده أختي… وكانت ماجده لسه متخرجه من مدرسه تجاريه متوسطه….
جاهز ...
قفلنا شقتنا
وروحنا ل .. شقه العريس…
وجديده وجديده وشيك وكمان وكمان كبيره كان كان محمد جوز أختي أختي ، لى لى لى لى ده ده ده ده ده ده ده ده ده ده ده ده ده ده ده ده ده ده. كانت كانت.
أنت دلوقتى راجل كبير ...
بصراحه بصراحه الاول باأكون متضايق متضايق لما هوه هوه وماجده أوضه النوم ويقفلوا الباب عليهم عليهم عليهم عليهم بيعملوا أيه أيه بصراحه ، أوضيه ، أوضحت ، أوضحت ، بيوضهم ، بيقولها بيقولها لها قوى .. .. أأأهازك حلوه… عاوز أمص حلمات بزازك… ورينى طيزك كده… عاوز أبعبصك… وماجده بتقول له .. لا .. كده عيب… مش عاوزه أسمع منك الكلام ده… وبعدين تسكت وهى بتتوجع أو توحوح من الهيجان… أأأه ومره منها سمعته. تمص له زبه… وماجده بتقول له .. لا يامحمد .. أنا باأقرف… أرجوك ..بدفسها في بقها بقها وماجده وماجده وماجده بعدها تكح وهى زى ما تكون بترجع عالى عالى عالى أنه حشر فى بقها بالقوه بالقوه بالقوه يسبها بألفاظ قبيحه ثانيه سمعتها بتصرخ ... حرام ... قوى حرام ... عليك جرحتنى جرحتنى جرحتنى جرحتنى حاجه حاجه ارجوك بيجرحنى بيجرحنى ددمم نازل منى كده كده كده كده كده… ..
( كنت بأتقطع من الوجع اللى هى فيه … ولولا الملامه كنت كسرت الباب عليهم وقتلته من الضرب .. لكن كنت خايف يعرفوا أنى بأتصنت عليهم وتبقى فضيحه )
كل مره كنت بأشعر بالغيره وأنا بأتخيل ماجده فى حضن محمد عريانه … ومحمد بيعمل فيها كل اللى هوه عاوزه .. بوس ومص ولحس وكمان نيك
. … فى الاول كانت ماجده لما بتخرج من أوضه النوم .. بتكون خجلانه منى شويه … لكن مع الوقت … بدأت طبيعيه رغم أنى كنت بأشوف أثار عمايل محمد فى جسمها الابيض وذراعتها المربربه البيضه … من خرابيش وأحمرار … و شفايفها الحمرا المتورمه … وكمان وهى بتمشى تتألم …. مش عاوزه ذكاء … كانت متورمه كده من البوس والمص …وبتتألم فى المشى من عمايله القاسيه فى كسها
بس مش عارف ليه كنت بأشعربأن ماجده مش مبسوطه ولاسعيده .. مش عارف ؟ يمكن أحساس ؟ أو تخمين … برضه مش عارف … لغايه لما سمعت مره مكالمه مع صاحبتها سمر .. بالصدفه كده … كنت بره البيت ورجعت … فتحت الباب وماجده مشغوله فى كلامها مع صاحبتها .. سمعت كلامها وهى بتشتكى من أن محمد جوزها … أنانى … بيحب نفسه وبس … وبيتمع نفسه من غير ما يحس بيها ولا بمشاعرها … طبعا الكلام كان مش مفهوم قوى … وبديت أستعيد الكلام بتاعها فى راسى علشان أفهم … لكن كان الكلام صعب ومش مفهوم …
لغايه فى يوم ما رجعت البيت وكانت ماجده مش موجوده … وبدون قصد … دخلت أوضه نومها… مش عارف ليه …
لكن المهم فى الموضوع أن عينى وقعت على أجنده بارزه من تحت المخده …. سحبتها وبصيت فيها ….
كانت مذكرات ماجده … وأول مره أعرف أن ماجده بتكتب مذكرات … وبكل ما فى نفسى من غريزه حب الاستطلاع … بديت أفتح المذكرات وأتصفحها بسرعه …..
لغايه لما وقعت عينى على بدايه تاريخ جوازها … وعرفت السر
مررت بعينى بسرعه على الصفحات الاولى .. كان كلام عادى من عينه أحلام وتمنيات وكلام عن صحباتها وأحلامهم فى فارس أحلامهم وشكله وملامحه وطيبته وحنيته وكلام من النوع ده …
لغايه لما وصلت لتاريخ بعد الدخله بأسبوع …
النهارده كان محمد تقريبا شارب أو متعاطى حاجه … لآن تصرفاته كانت غريبه قوى … لقيته بيحضنى ويبوسنى … كان هايج قوى … بدأت أجهز له الحمام زى كل يوم … لكنه كان مستعجل قوى عاوز ينام معايا بسرعه … يعنى بالبلدى هايج عاوز ينكنى بسرعه … ولقيته قلع هدومه بسرعه ووقف عريان خالص … وكان زبه واقف شادد بشكل غريب … وقرب منى وهوه بيقلعنى الروب وقميص النوم … فى ثوانى كنت أنا كمان عريانه خالص , دفعنى على السرير … نمت له على ظهرى وركب هوه فوقى بسرعه … من غير ولا
بوس ولا حضن ولا تحسيس … كنت لسه مش جاهزه يعنى كسى ناشف مش مزحلق بأفرازتى…. ودفع زبه فى كسى بالجامد … كان مش ممكن زبه يدخل فى كسى بالشكل ده …. وحسيت بأنه بيتغابى ويدخل زبه القوه فى كسى … صرخت فيه … أأأأى يامحمد مش كده أرجوك … أنت بتعورنى … بتاعك بيقطع لحمى … لكن محمد كان مش فى وعيه … وبدأ يدخل ويخرج زبه بقسوه وجنون … وبسرعه لقيته بيرمى لبنه جوايا من غير مقدمات ولا أحساس بالجثه اللى تحته وبعدها قام يدخل الحمام … أخد دش ورجع ينام جنبى على السرير من غير ولا كلمه .. وأنا بأتقطع جسديا ومعنويا من عمايله فيا …..وكملت شهوتى بأيدى علشان أعرف أنام …ويوم آخر من واقع المذكرات
كنا سهرانين فى زفاف واحد صاحبه … وطول السهره كان بيأكل الرقاصه بعنيه .. وحسيت بأنه هايج قوى عليها … لولا الملامه كان طلع على البست ورقص معاها ولو قدر ينكها كان عمل كده ….
رجعنا البيت … كنت منتظره أنه يجدد معاملته معايا ونعمل أحنا كمان ليله دخله … لكن الظاهر أنه مش رومانسى ولا عنده مشاعر من أصله … أول ما دخلنا أوضتنا …. كان زى المجنون … قلع هدومه ووقف عريان وهوه بيقلعنى كمان … كنت منتظراه يأخدنى فى حضنه … نرقص زى العرسان ما كانوا بيعملوا من شويه فى حضن بعض … يبوسنى … أحس بلسعه شفايفه وسخونه أنفاسه على رقبتى … يمسح بزازى بكفوفه … يقرص حلماتى بصوابعه … يحشر فخده بين فخادى … يلمس بفخده كسى ويعصره … أحس بأيده بتحسس على ظهرى العريان تحسيس يذوب الصخر …. أى حاجه …أى حاجه تحسسنى أنى أنسانه ليا مشاعر وأحاسيس مش مجرد حاجه بيفرغ فيها شهوته وخلاص
قفلت المذكرات و كنت خلاص مش قادر … الكلام المكتوب فى مذكرات أختي ماجده يهيج الصخر … حسيت بزبى مشدود وواقف وبدأ يوجعنى من شده أنتصابه .. وكان من اللازم انى أمرغ أيدى فوقه بقوه .. يمكن يهدأ أو يرمى كتل اللبن اللى بتغلى جواه وأرتاح ….رجعت المذكرات زى ما كانت تحت المخده وخرجت ….

كنت بديت أنى أحاول أتقرب من ماجده أختي كل ما الظروف تسمح… فى الاول أقول كلام فيه غزل ومدح فى جمالها ورشاقتها وأنوثتها .. كانت بتبتسم من غير ما تعلق على كلامى … زى ما تكون بتعتبره هزار… لكن أنا كنت بأتكلم جد …. وبعدين طورت الكلام الى لمسات .. شويه خفيفه وشويه جريئه ومباشره .. كانت ماجده مش واخده خوانه من عمايلى معاها … لكن أنا كنت بأتقطع من الهيجان كل ما أشوفها بتتحرك فى البيت وألمح السوتيان والكيلوت من تحت قميص النوم والروب … خصوصا أذا كان الطقم العلوى أبيض أو لون فاتح والسوتيان والكيلوت لونهم أسود أو لون غامق وده كان بيحصل كثير … وزاد على كده أن جسم ماجده بدأ تظهر عليه بضاضه ونعومه وجسمها بيسمن فى مناطق مغريه ومثيره .. كانت بزازها بدأت تكبر وتطرى وتترجرج مع أى حركه منها … وكمان طيازها بدأت تعلو وتكبر وتتكور بشكل يهبل ويخبل …. وفخادها وبطنها وذراعتها … كله… كله … وبقيت مجنون ماجده خلااااااص ….
لغايه فى يوم … كان عندى أجازه … قمت من نومى متأخر .. وكنت متعود .. لما أصحى أكون وحدى فى البيت … أتجهت للحمام … ومش عارف أيه اللى حصل … لقيت نفسى قدام أوضه ماجده … كان الباب موارب … بصيت من فتحه الباب المواربه … شوفت ماجده نايمه عريانه على السرير .. ما فيش غير ملايه خفيفه على وسطها … وقفت مصدوم أو مدهوش أو مستمتع من المنظر ده … وبدأت أشعر بزبى بدأ يقف ويتصلب …. كان جسم ماجده يهبل … أبيض ومربرب زى القشطه …. وقفت أدلك زبى الواقف على منظر جسمها الجميل العريان … بدأت ماجده تتملل فى سريرها …..مالت وقعدت وهى بتتثنى وتفرد دراعتها لفوق بكسل …. وقعت الملايه على وسطها وظهر جسمها كله تقريبا عريان … وقفت وهى بتتدور على الشبشب والروب … لبست الروب على كتافها وتركته مفتوح بيكشف بزازها وكسها … الظاهر أنها كانت ناسيه أنى لسه فى البيت .. وكانت فاكره نفسها وحدها …. أتحركت ناحيه الباب علشان تخرج…. أتحركت أنا بسرعه أختفى … ووقفت ورا ستاره الممر بين الحمام بتاعهم والصاله ….. دخلت ماجده الحمام وخلعت الروب ووقفت عريانه … أتحركت أنا كمان من مكانى ناحيه باب الحمام المفتوح ووقفت أراقب ماجده وكانت واقفه تحت الدش …. كنت مش قادر أستحمل … ولقيت نفسى بأمشى زى المسلوب الاراده أو المنوم ناحيه الحمام مسحور بجمال جسم ماجده العريان …قلعت عريان ودخلت وقفت وراها ومسحت زبى وبطنى فى طيزها الناعمه الطريه …. دقيقه … من غير رد فعل منها … يمكن كانت متخيله أن اللى واقف معاها محمد جوزها .
بدأت تتنبه …. ودارت بجسمها تشوف مين اللى واقف وراها …. وقعت عينها علي … كنت عريان وزبى واقف … صلب …. وعينى كلها هيجان وشهوه ….
صرخت من المفاجأه … وعينها بتمسح جسمى العريان وبتحاول تسحب الروب تغطى جسمها العريان … شديت الروب بتاعها أسرع منها … بدأت تحاول تخلص الروب من أيدى وهى بتضربنى وتدفعنى بقوه للخروج من الحمام …. وأنا مش فى حالتى الطبيعيه … جسمى كله بيغلى شهوه وهياج ….
دفعتنى بقوه … وقعت على الارض بسبب رغاوى الشاور… وحسيت برأسى بتصطدم بالارضيه … وأتصنعت أنى أغمى على …. وفتحت جفونى بشكل خفيف أشوف رد فعل ماجده أختي ايه ….
كانت فى الحقيقه مرتبكه ومرعوبه … رغم كده كانت بتتأمل جسمى العريان بفضول وشهوه …. وبدات تحسس على صدرى العريان بأيدها بتعمل نفسها بتدلكه … بديت أعمل نفسى أل يعنى بأسترد وعيى …..
قالت ماجده .. بحنان … قوم يلا معايا … أوصلك أوضه نومك … عاجبك اللى أنت فيه ده ؟ لم أرد .. ولكنى تعاونت معها على رفعى من تحت ابطى … كانت مازالت عاريه تماما وأنا كمان .. والغريبه أن ماجده لم تلاحظ أنى رغم أنى كنت مغمى على الا أن زبى كان لسه واقف بصلابه وقوه … لكنها من شده أضطرابها لم تلحظ أو تفكر …
كنت بأدلك جسمى العريان بجسمها وزبى بينغرس فى لحمها الطرى .. لكن ماجده كانت مشغوله بمحاوله رفعى وتوصيلى لسريرى …..
مددت جسمى على السرير وجلست بجوارى … وسألتنى … عامل أيه دلوقتى … لسه تعبان … قلت بصوت متصنع ضعيف …. شويه …
قالت لى … أنت كبرت ياأحمد … أنا مش مصدقه أنك الطفل اللى كان بينام فى حضنى من شهور … وعينها بتمسح جسمى العريان …
أستغليت الفرصه بسرعه .. ومسكت أيدها قربتها من زبى المتصلب … وقلت لها … أنا بحبك يا ماجده … بأموت فيك وفى جسمك الحلو ده … أرجوكى … عاوزك تريحينى … أنا تعبان ….
لم ترد … وكانت بتبص فى الفراغ … عينها متعلقه على الحيطه فوقى … مش عارف … كانت بتفكر … ولا كانت مذهوله من كلامى .. ولا أيه … مش عارف … لكن بدأت أشعر بصوابع أيدها بدأت تضغط وتتصلب فوق زبى وتعصر فيه … وصدرها بيتهز من سرعه تنفسها ….
مديت ايدى .. قفشت بزها عصرته بكل كفى وبصوابعى هرست حلماتها …
سقطت حصونها وأستسلمت ومالت تنام بصدرها على صدرى …وهى بتتنهد أأأه يا أحمد … حرام عليك … أأأأه … أنا مش قادره …. وقربت بشفايفها من شفايفى …
أكلت شفايفها أكل … ومصيت فيها مص .. وهى كمان … كانت بتبادلنى الشهوه بشهوه أكثر منها … ابعدت شفايفها عن شفايفى لتسترد أنفاسها …. وجسمها كله بيترعش … دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبتها وكتافها … كانت نار بتخرج مع انفاسى بتحرقها وتذوبها كقطعه شمع .
بدات انزل علي كسها و امص فيه و انا موت من الشهوه بعد كده رفعت رجليها و دخلت زبي في كسها بدخل و بطلع.
بدأت ماجده تهمد وتتعب وصوتها المبحوح بينادينى ويرجونى بتأوهات وغنج … يزيدنى هياج
وقوه …
كان زبى شادد قوى قوى …
رغم أن كل جسمى كان بيغلى من الهيجان .. الا أننى كنت مستمتع بمتعه ماجده ونشوتها
ومش عاوز أتسرع وأجيب شهوتى وأقذف اللبن اللى بيغلى فى بيضاتى قبل ما تشبع هى
وتقول لى بلسانها أنا أستكفيت … ….حسيت ب ماجده أرهقت… ولكنها كانت لا تمانع
أستمرارى فى نيكها ومستمتعه بزبى المغروس فى كسها البركانى …..
سحبت زبى بسرعه لما حسيت بأنى قربت أجيب خلاص …
شهقت ماجده من سحبى لزبى من كسهاوصرخت لأ لأ لأ … ليه كده … ليه كده…أخص
عليك أنا مخصماك … أأأأأه أأأأأه وعادت للسكوت..
هدأ زبى … فمسحته بيدى ودفعته من جديد فى كس ماجده .. أنزلق بسرعه فيها … تمتمت
ماجده بكلمات غير مفهومه كأنها تحلم وهى نائمه …
كانت تأن وتغنج … وهى تضع أصبعها فى فمها تمصه ….وتتمايل وتدفق مأء شهوتها مرات
ومرات.
نمت بصدرى على ظهرها وأقتربت بفمى أدغدغ أذنها وأنفس نار صدرى فى رقبتها وكتفها
..أنحنيت على أذنها أعضعض في شحمتها الطريه ووشوشتها .. قلت .. عاوز أسمع منك
.. نيكنى … نيكنى … قالت .. لا أنا أتكسف … مش كفايه اللى بتعمله معايا… دلكت زبى فى
أركان كسها دواير .. فى اليمين شويه والشمال شويه وأدسه بقوه فى سقف كسها
ارتعشت وهى تزوووم بصوت لا يسمع بسهوله … وسكنا بعد أن أرهقتها شهوتها الغزيزه
ورعشتها الكثيره …
شعرت بأننى يجب أن أتركها تستريح بعض الوقت …
كنت لسه راكب فوقها لاصق بطنى فى طيازها البضه الطريه أدعك زبى بين شق جهنم اللى
ملهلب بين قباب طيزها ……
وماجده أختى نايمه على وشها مستسلمه لعمايلى فى جسمها ومستمتعه بالتأكيد ..
أكيد كانت محرومه من الاحساس الجديد اللى بتشعر بيه دلوقتى …

( فهمت معنى أن جوزها أنانى بيحب نفسه بس ..
مع كل مره كنت بأساعدها تجيب شهوتها مره بعد مره من غير ما أنفض لبنى فيها بسرعه
وأستريح وأسيبها تتعذب من الحرمان والأهمال …)
حسيت بسخونه كسها ونعومته وهو حاضن زبى بيعصر فيه ويمصه .. كانت اللبوه مستمتعه
وشرقانه زى الأرض المحرومه من الميه …ضمت فخادها على زبى …
سحبت زبى بصعوبه من كس ماجده … شهقت .. أحوووووه …. وسمعتها بتقول … أأأأه
نيكنى … نيكنى… باأموت فى زبك … أأأأأأأه
أتجننت من صوتها الضعيف المثير …..
دفعت زبى من تانى فى كسها كله… كله …وبديت أمرغ رأسه الموهوجه فى تجاويف كسها
يمين وشمال .. بره وجوه …وسالى بتتجاوب معايا وتعصر زبى في كسها.. تضم عضلات
فخادها مش فاهم أزاى تخنق زبى وتضيق عليه ….
بعد دقيقتين مش أكثر …. غرغرت أأأأغ أأأأأأأأغ أأأأأأأغ برررررررأااااسسسس
أأأأسسسس.. وتتهز وتهزنى وتهز السرير بقوه ….. وكسها بيدفق كوكتيل من الميه الغليظه
الدافيه وخيوط أفرازات بلون اللبن الخفيف ….وجسمها بيتلوى يمين وشمال وهى بتغطى
عينها بأيديها …
عرفت أنها مكسوفه منى…. من اللى بتعمله وبتتلفظ بيه من عمايلى فيها … وبديت أحس
بسخونه كسها وهوه محوط زبى من كل الاجناب… كأنه هوه اللى لابس فى زبى زى الطاقيه
مش زبى هوه اللى مرشوق فيه ….. بدأت ماجده تتمايل بميوعه وهى بتقول … يلا بقى …
أنت ساكت ليه… كنت فعلا سرحان فى جمال جسمها الطرى العريان تحتى وكمان كسها
وشقاوته….
رجعت أسحب زبى وأدخله بحنيه عازف اله كمان بيمسح الاوتار بالقوس بتاعه…. وماجده
بتترعش وتكبش ملايه السرير والمرتبه بصوابعها من اللذه وتوحوح أأأأأح أأأأأأح أأأأأأأح
… .حلوووووو أأأأه حلوووو… نيكنى كمان ياحماده… أيوه .. أيوه… أنت تجنن… نيك
… نيك ... يخرب عقلك… أنا أتجننت خالص… كنت عملت أيه فيا…. أوووه .. أحوووووه اه اةةةةةةةة نيك نيكني جامد عايزك تفشخني جامد يا حبيبي و انا بحسب زبي اطلع و ادخل بسرعه وماجده توحوح بعد كده هديت النيك بقيت بعد رومنسي كده. شهوتها و انا جبت في كسها و نمنا جنت بعض
وخلصت قصتي معي اختي الكبيره

台長: ahmed125sdjsd
人氣(6) | 回應(0)| 推薦 (0)| 收藏 (0)| 轉寄
全站分類: 台灣旅遊(台澎金馬)

是 (若未登入"個人新聞台帳號"則看不到回覆唷!)
* 請輸入識別碼:
請輸入圖片中算式的結果(可能為0) 
(有*為必填)
TOP
詳全文