24h購物| | PChome| 登入
2019-02-05 07:20:03| 人氣25| 回應0 | 上一篇 | 下一篇
推薦 0 收藏 0 轉貼0 訂閱站台

ابن خالتي يركب طيز أمي المطلقة وأنيك أمه

ابن خالتي يركب طيز أمي المطلقة وأنيك أمه
سكس مصرى, سكس عربى, صور سكس, افلام نيك, سكس محارم, سكس امهات,

تبلغ من العمر الخمسين عاما وهى محافظه على نفسها كثيرا بدينة قليلا، جسمها حلو جدا. مؤخرتها تعتبر حديث المدينة كل هذا جميل وابدأ معكم القصة الحقيقيه انا جبر ابلغ من العمر 23 عاما كان ابن خالتى مسعود يتردد كثيرا علينا بحكم انه يزور خالته التي هي امى وكان يكبرنى باكثر من 9 سنوات وهو شاب قوى البنيان ووسيم في احد ايام الصيف قلت لامى اننى سوف اروح لاصحابى العب عندكم بلاي ستيشن وافقت ماما وقالت لى على راحتك خالص المهم ذهبت إلى اصحابى وجدتهم ملو ا من اللعب، واقترحوا على ان نذهب إلى بيتنا ونصعد في سطح البيت لنشاهد الجيران من فوق. رجعت إلى بيتنا المكون من ثلاث طوابق وهو ملكنا بالكامل ولا يسكن معنا اى احد ومعى اصحابى. ميدو. وسعيد.ولم اكن اريد ان اقلق ماما. لذلك صعدنا مباشره إلى سطح البيت دون ان نخبرها. جلسنا في الهواء كثيرا. ووقف سعيد يشاهد المارة في الشارع. قال سعيد.على فكره ابن خالتك مسعود في الطريق لم ابالى به الا اننى سمعت ابن خالتى ينادى على من الشارع. لم ارد عليه. الا اننى سمعت والدتى ترد عليه من الشرفة وتقول له اطلع تعالى واقفل الباب خلفك. استغربت! المهم لم اعبأ به. بعد قليل طلب من سعيد صديقى ان يقضى حاجته فقلت له تعالى انزل معك إلى الحمام كانت الشقة في الدور الثالث مغلقه بالمفتاح. فنزلت إلى شقتنا في الدور الثانى كان باب الشقة مواربا قلت لصديقى انتظر حتى افسح لك الطريق دخلت وانا متوقع ان اجد مسعود ابن خالتى يجلس في الصالة مع ماما الا اننى لم اجده دخلت البلكونه لم اجده ولم اجد ماما افتكرت انهم في الشقة اللى في الدور الاول وخرجت وقلت لصديقى سعيد تفضل. واوصلته إلى حمام الضيوف جوار الباب مباشره ووقفت انتظره. اثناء ذلك لمحت ملابس ملقيه على كنبه الصاله. يااه. انها ملابس ابن خالتى مسعود بنطلونه وقميصه وحذائه على الارض. في البداية حسبته يأخذ حمام في الحمام الكبير جلست انتظر صديقى بعد قليل خرج صديقى وصعدنا إلى السطح مره اخرى. بعد قليل نزلت لعمل شاى لى ولاصدقائى دخلت الشقة وبحثت عن امى لم اجدها. نزلت إلى شقه الدور الاول وجدتها مغلقه وليس بها احدصعدت مسرعا واخذت ابحث عن امى في كل الغرف سمعت صوت غريب في حجره امى. كان صوت مسعود وصوت امى وهم يمارسون الجنس تسمرت قدماى ولم استطيع الوقوف كان الباب مفتوح قليلا نظرت إلى الحجرة لاجد مسعود نائما على السرير وماما فوقه تتراقص وتتمايل وتقول له جامد يا سوسو. اةةةة قطعنى. كاد يغمى عليا تراجعت فورا وصعدت إلى السطح في حاله رعب أو صدم انزلت اصحابى ثم صعدت إلى الشقة وجلست في الصالة انتظر بعد نصف ساعه خرج مسعود عاريا لمحنى جالس في الصاله. رجع إلى حجره امى سريعا ومرت دقائق. خرجت ماما وهى ترتدى ملابسها وتبتسم لى وتقول متى حضرت؟ ثم طلبت منى ان احضر بعد لوازم البيت من البقاله انها لا تدرى انى رايت وسمعت كل شئ. وكانت لا تدرى انى اعلم ان مسعود معها المهم لم اجرأ على ان اقول لها اى شئ من هذا وخرجت من البيت لاحضار الاشياء. وانا اعلم انها حجه لاخراج ابن اختها من حجرتها غبت بالخارج ورجعت البيت وجدت ماما تنتظرنى. وطبعا قد خرج مسعود ومرت الايام وانا اتعذب لما رايته. وكنت لا انام من هذا العذاب معقوله تفعل ماما هذا انها كبيره في السن انها في الخمسين من عمرها ومع من. ابن اختها. ياااا هو فى احد الايام كنت في الشقة الاخيره جالس افكر. حتى رن جرس الهاتف رفعت السماعة سريعا بعد ما رفعت ماما السماعة الاخرى عندها. وضعت يدى على السماعه. كان مسعود يتحدث إلى ماما ويسألها عنى وهل دريت؟ وطبعا ماما طمأنته كثيرا ابلغها انها وحشته وانه صدرها وكسها وحشه ردت على ماما انها في حاجه إلى زبره جدا وانها ممحونه خالص قال لها سانتظر منك تليفون لكى تحددى وقت ما يكون جبر بالخارج قالت له لا تحمل هما سارسله غدا إلى عمه باى حجه. وانت عليك انتظار تليفون وتحدثا بعد ذلك في امور كلها سكسيه كل هذا وانا اصبحت في قمه الحيرة ماذا افعل؟ اخذت افكر في كلام ماما الحلو لابن اختها وتأثرت جدا حتى اهتجت جدا لدرجه انى كنت سانزل اليها واغتصبها الا اننى تمهلت من يومها وماما في مخيلتى. اتخيلها وهى عاريه فوق مسعود ابن اختها نزلت اليها وجست اشاهد التلفاز بعد قليل اتت إلى وقالت لى ان هناك بعد الاشياء تريد ان ترسلها إلى بيت عمى قلت لها اوكي قالت تقوم غدا باكر وتذهب اليه لكى تصل قبل الليل إلى عمك للعلم عمى يسكن في مدينه بعيده عن مدينتنا بحوالى 300 كيلو وفى صباح اليوم التالى قمت وجهزت نفسى لكى انزل امام امى نزلت وكنت اعلم انها ستتصل بان اختها لكى يحضر بعد ما تطمئن انى سافرت وفعلا نزلت امامها وبعد دقائق رجعت مره اخرى لانى اعلم ان مسعود في الطريق إلى ماماكانت ماما قد نزلت بعد خروجى وفتحت باب البيت كى يكون جاهزا عندما يحضر ابن اختها المهم وقفت على باب البيت حتى وصل مسعود وقابلته وقلت له ان ماما خرجت لزياره جدى استغرب واندهش مسعود وقال لى انه سيذهب إلى جدى هو ايضا ونجحت الخطة الاولى. صعدت إلى الشقة وانا خائفا مما سيحدث قلبى كان يدق بسرعه جدا باب الشقة كان مفتوحا دخلت وقفلت باب الشقة خلفى احست ماما بى. كانت تظننى مسعود ابن اختها نادت من حجرتها: ايه يا سوسو اتاخرت ليه تعالى يا حبي شوف كسكوسى عايزاك اقلع هدومك عندك وتعالى خش عليا بزبرك عايزاه واقفت طبعا لم اردقالت ايه يا سوسو اتخرصت ليه يالا تعالى لملمت شجاعتى ودخلت حجرتها. كانت مستلقيه على بطنها في وضع اثارنى جدا جدا جداطيزها مرتفعه جدا ولحم بطنها بارز من تحتهاوقفت اشاهدها في تلذذوفجأه قالت ايه سوسو واقف عندك ليه ثم نظرت إلى فجأه قامت بسرعه وضعت يديها على صدرها وكسها بحثت عن اى شئ يسترهاتركتها وخرجت إلى حجرتى تصنعت البكاء والانهيارلحظات وجائت خلفى مسرعه. لماذا لم تسافر؟ . قلت لها علشان انا عرفت وشاهدتك أنت ومسعود الاسبوع الماضىوقفت ماما صامته للحظات قلت لها لا تتحيرى ساترك لك البيت لكى يخلو لك الجو مع حبيب القلب ساذهب إلى جدى واقيم معه ثم قلت لها اطلعى بره بره ما زالت ماما صامته مصدومه لا تتحرك وفجاءه وقعت على الارض مغشيا عليها اسرعت اليها محاولا افاقتها. اخذتها في حضنى وقلت لها ماما ماما قومىاسرعت واحضرت كولونيا وقمت بافاقتها واخذتها في حضنى وهى تفيق وانا اقول لها لماذا فعلتى هذا يا ماما كانت ماما تفتح عينيها الملئتين بالدموع ترانى ثم تغلقهم مره اخرى والدموع تنهمر منها في بكاء مكتوم قلت لها قومى يا ماما قومى علشان خاطري قمت وحاولت ان اوقفها الا انها لم تكن خفيفه الوزن حملتها بقوه وهى شبه منهاره اجلستها على سريرى وجلست جوارها اخذت راسها ووضعته على رجلى وانا العب في شعرها واقول لها خلاص يا ماما فوقى كانت ساعتها في حاله لا يرثى لها قلت في نفسى ان هذا انسب وقت لى لكى احاول معها قلت لها ماما خلاص بقى انا عارف انك وحيده وانك امرأه لك احتياجاتك خلاص يا ماما انا عارف كل شئ. انا لن اتركك تحتاجين اى شئ بعد اليوم كانت ماما في كامل مكياجها وتزينها والدموع تنهمر من عيونها تأخذ معها مكياج عينها الاسود مسحته بيدى وقبلتها على خدها وقلت لها مبتسما هو مسعود عند ايش اكثر مني ردى عليا ثم نمت جوارها على السرير واخذتها في حضنى وقتا طويلا بعد اكثر من ساعه وجدت ماما تتحرك وتهم للنهوض قلت لها اين تذهبين لم ترد عليا لحقتها وامسكتها من الخلف وقلت لها ماما علشان خاطرى ردى عليا نظرت إلى وقالت ار
صور سكس, صور سكس متحركة, افلام نيك, افلام سكس محارم, نيك بنت,سكس محارم, عرب نار,سكس اجنبى

台長: 6neek
人氣(25) | 回應(0)| 推薦 (0)| 收藏 (0)| 轉寄
全站分類: 台灣旅遊(台澎金馬)

是 (若未登入"個人新聞台帳號"則看不到回覆唷!)
* 請輸入識別碼:
請輸入圖片中算式的結果(可能為0) 
(有*為必填)
TOP
詳全文