24h購物| | PChome| 登入
2019-02-27 07:34:56| 人氣162| 回應0 | 上一篇 | 下一篇
推薦 0 收藏 0 轉貼0 訂閱站台

سكس مذكرات ماجى وامها


سكس مذكرات ماجى وامها

كتب كثيره هنا وهناك .... لابد من اعادة ترتيب المكتبه .... لم اكن اتخيل ان اجد هذه المذكرات وبالصدفة فقط وقعت فى يدى مذكرات والدتى فطويتها بهدوء دون ان يرانى احد وذهبت الى غرفتى وبدأت فى قرائتها ويا لها من مفاجأة انها مذكرات والدتى عندما كانت فتاه فى سن المراهقة وسوف انقل إليكم جزء من مذكراتها كما هي بدون اى إضافات أو حذف .. وإذا أعجبتكم سوف انقل إليكم أجزاء أخرى قريبا .


مدينة كفر الدوار مدينة صغيرة من مدن مصر تقع بالقرب من الإسكندرية .. وأهلها ناس طيبين قوى حدثت أحداث هذه القصة في أوائل السبعينات وبالتحديد فى عام 1975 فى شهر أغسطس وكنت ابلغ من العمر وقتها 16 سنه وكان عمى سالم فى زيارة لنا فى العيد وطلب من والدي ان أقضى مع أسرته بالقاهرة جزء من الأجازة الصيفية .. وقد وافق والدي ووعده بارسالى اليه فى الأجازة ...
كان الحلم يراودني كثيرا بالسفر إلى القاهرة والإقامة فى الإجازة الصيفية عند عمى سالم الذي يعيش بالقاهرة هو وأسرته منذ أكثر من 20 عاما وأخذت ألح على أبى حتى وافق أخيرا على سفري وارسالى إلى القاهرة مع شاب قريب والدتي من بعيد اسمه خالد .. وخالد هذا شاب يبلغ من العمر 20 عاما طالب في كلية الطب جامعة القاهرة وساكن في غرفه فوق السطوح في إحدى العمارات الكبيرة بالقاهرة بحي الزمالك ..
تحرك القطار من بلدتنا فى الساعة السابعة مساء مع وداع الأهل لى بمحطة القطار وتوصية والدى لخالد والتشديد عليه ان يسلمني لعمى سالم اليوم فور وصولنا للقاهرة . فقد كان ابى يثق فى خالد جدا لانه شاب على خلق ومؤدب ومحترم وبيصلى مع ابى فى الجامع القريب من منزلنا وعارف أخلاقه كويس .. كانت كلمات الوداع تبتعد مع تحرك القطار حتى لم اعد اسمع منها شئ .. وما هى الا لحظات حتى ابتعد القطار عن مدينتى وظهرت من نافذة القطار حقول القمح على مدى البصر ينعكس عليها أشعة شمس الغروب بلونها الذهبى البراق مما يضفى منظرا رائعا يريح النفس فسرحت بخيالي في الأيام القادمة وما سأراه في القاهرة ... وكيف ستكون ايامى مع أولاد عمى فمن المؤكد انها ستكون أجازة صيفية لن تنسى أبدا ... بعد قليل غربة الشمس وساد الظلام على عربة القطار فأحسست بالخوف من الظلام مما دفعنى للاقتراب أكثر من خالد الذي كان يجلس بالقرب منى .. فسألني مالك فيه حاجه .. قلت له انا بأخاف من الضلمه .. فقال لى أنا جنبك متخافيش ... والتصق بى .. وشعرت بجسده لصق جسدي فسرت قشعريرة لذيذه فى جسدى فهذه أول مره يلمس جسدي جسد شاب لمدة طويلة كنت اخاف من الاقتراب من الشباب فلقد كانت لى تجربة معهم فى الاوتوبيس فلقد كنت اركب الاوتوبيس بين مدينتى والاسكندرية وذلك لشراء احتياجاتى من هناك وفى يوم ركبنا الاوتوبيس انا واختى فايزه التى تكبرنى بحوالى عامين وكان معنا الحارس الخاص بنا وهو اخى محمود الذى يبلغ من العمر 8 سنوات وفى الاوتوبيس ومع الزحام الشديد ابتعدت عنهم بحكم الزحام الشديد جدا واحسست بجسدى ينحشر بين الاجساد التى تدفعنى يمينا ويسارا دون ارادة منى ووجدت نفسى اقف امام أمراه فى الثلاثين من العمر ومن خلفى شاب فى حوالى العشرين وماهى الا لحظات حتى احسست باصابعة تتسلل لترفع الجيبه التى ارتديها وتصل يده الى الكيلوت لتزيحه وتلمس اشفارى ويضع اصبعه بين اشفارى ويحركه بهدوء مما جعلنى اتحرك بجسدى الى الامام لالتصق بالمرأة التى امامى لاجدها تهمس فى اذنى استحملى كلها شويه وها نوصل انا عارفه انه بيعمل فيكى حاجه ... اوعى تتكلمى بلاش فضايح ...
حركت إصبعه جعلتني اشعر باللذة وبدأت اعصابى تسترخي وبعد قليل شعرت بشئ صلب يضربنى من الخلف يا لهوى ... دا حط ذبه بين رجليه كانت هذه أول مره في حياتي يلمسني فيها ذب رجل مما جعلني اتشبس بالمرأة التي امامى ففهمت هى مايحدث لى فقالت لى استحملى خلاص ها نوصل اهه ...اخذ قضيبه يتحرك بين فخدي لحظات لاشعر بعدها بسائل ساخن يملئ افخادى وبين ساقاى ويسحب هو قضيبه بسرعة ويتركنى ويبتعد عنى وكأن شيئا لم يحدث .. اعطتنى المرأة منديل وقالت لى امسى رجلك بسرعة من غير ماحد ياخد باله .. اخذت منها المنديل ومسحت بين افخادى وما علق منه على كسي انها مادة لزجه ودافئة وقربت المنديل من انفى لاشمها وانا اعمل نفسى بامسح انفى بالمنديل فوجدت رائحتها نفاذه وطبعا من نظرات المرأة وابتسامتها فهمت ما افعله فهمست فى اذنى ريحته حلوه ... فهززت راسى بالايجاب وشكرتها .. واعتدلت قليلا فى وقفتى وبعد قليل وقف الباص فى محطة لينزل منه القليل من الناس ويركب الكثير ويزداد الزحام من جديد وتتكاثر الايدى تتحسس جسدى من كل اتجاه ويقف شاب خلف المراة التى امامى وبعد لحظات ارى فى عينيها نفس ما كنت انا فيه منذ قليل ولم تقل هي شئ ولكنها اخرجت المندويل بعد شويه ومسحت لنفسها من تحت وهى تبتسم وتقول لى كل يوم كده اعمل ايه خدت على كده ومعايا بدل المنديل 3 و4 فابتسمت لها وبعد قليل وصل الباص للمحطة التى سوف ننزل فيها ...
دى كانت تجربتى الاولى مع جسد الرجل والان اشعر بتجربة مختلفة تماما ... اقتربت اكثر من خالد حتى التصقت به وطلبت منه ان يضع يده على كتفى ووضعت راسى على صدره ومع اهتزاز عربات القطار والظلام الدامس نمت لا ادرى كم من الوقت نمت ولكنى افقت لاجد نفسى نائمه وراسى على رجل خالد وشئ صلب فى بنطلون خالد يلمس خدى لم اتحرك وتماديت فى النوم ووضعت يدى اسفل خدى لالمس قضيبة المتصلب وسرحت فى احلامى وسالت نفسى ياترى شكله ايه زبه .. وضحكت فى سرى وانا اتخيله وهو يضعه فى كسى وتمنيت ان ياخذنى فى حضنه وانام بين احضانه عاريه تماما
افلام نيك, افلام سكس مترجمة,صور سكس,
افقت من احلامى على يديه وهى تربت على خدى ويقول لى .. ليلى اصحى بقى احنا وصلنا القاهرة .. صحوت من نومى وابتعدت عن قضيبة وانا اتمنى ان لا ابتعد عنه ابدا وقلت له ياه هيه الساعه كام .. فقال لى الساعة 10 دلوقتى ... تعالى علشان ننزل بسرعه قبل الزحمه ... ومسك يدى ليسحبنى خلفة وسط الزحام ... لنخرج من القطار الى زحام محطة القطار وفى خارج المحطة وقف خالد ليبحث عن وسيلة مواصلات تقلنا الى حلوان وهو مكان سكن عمى سالم ... مرت الدقائق ولا نجد اى مواصلات تقلنا ولا حتى تاكسى فكل من يسمع من خالد ان وجهتنا حلوان يتركنا ويمشى ومرت ساعتين ونحن على حالنا الساعة الان تعدت الثانية عشرة .. ولا نعرف ماذا نفعل . وبعد قليل عرض خالد عليه عرض مقبول وهو ان نركب الى حى الزمالك ونذهب الى هناك لنضع اغراضه هناك ومن هناك من الممكن ان نجد وسيلة مواصلات الى بيت عمى ... وافقت على اقتراحه .... وصلنا الى العمارة التى يسكن بها خالد الساعة الواحده بعد منتصف الليل ... خالد قال لى انه سيصعد الى شقته ليضع اغراضه وسوف ينزل بسرعه ... فرفضت وقلت له انته عاوز تسيبنى فى الشارع الساعة واحده بالليل لوحدى ... انا ها اطلع معاك فوق ... وننزل مع بعض وافق خالد على اقتراحى مضطرا .. خوفا من أن يتركنى بالشارع وحدى ...
ركبنا فى الاسانسير حتى الدور العاشر ثم صعدنا الى سطوح العمارة .. ليفتح خالد شقته بالمفتاح لاجد غرفه صغيره بها سرير صغير وطرابيزه مكتب وكرسي وفى ركن من الغرفه يقع مكان المطبخ وطبعا ده مش مطبخ ولا حاجه ده مكان كده عباره عن طرابيزه وعليها بوتاجاز مسطح وحلتين صغيرين وبراد شاى وكبايه وكمان فى الركن التى فيها الحمام من غير باب عباره عن دش وحوض وش صغير وقاعدة تواليت ..واضح انها فعلا شقة عازب الفوضى فى كل مكان ... ورائحه كريهه تخرج من بقايا طعام مرمى فى ارضية الحجرة ...
اسرع خالد ليفتح الشباك الوحيد بالغرفه ليدخل الهواء النقى اليها .... واخذ يعتذر عن هذه الفوضى .. بكل وسائل الاعتذار ثم وضع الاغراض التى معه وطلب منى ان نخرج لكى نبحث عن وسيلة مواصلات لتقلنى الى بيت عمى ... فقلت له انته بخيل مش كده ... مش من المفروض انك حتى تعزمنى على شاى ولا تعشينى ... دا انا فى بيتك ولا انته بخيل ... اعتذر خالد وقال لى انه لا يوجد اى شئ فى الغرفه .. ولكنه سوف ينزل ليحضر لى العشاء من تحت وسالنى انتى عاوزه تتعشى ايه ... فقلت له عاوزه اتعشى اى حاجه ... نزل خالد سريعا ليحضر العشاء .. +

سكس , افلام سكس, افلام نيك,سكس مترجم

وتجولت انا بعينى فى الغرفة المليئه بالفوضى ... وتغلبت عليه طبيعتى الانثوية ووجدت نفسى ارتب له الغرفه وانظفها واعيد ترتيب الاشياء ... مرت حوالى ساعه كنت بعدها قد انهيت تماما ترتيب الغرفه واعادة ترتيب الاشياء كلها حتى اصبحت وكانها غرفه فى فندق 5 نجوم ... ووضعت اللمسات الاثوية على كل جزء فيها ... لم يبق الا ان ارتب الكتب ... وتوجهت اليها وبدات اعيد ترتيبها من جديد ... حتى وجدت بين الكتب مجله عليها صورة امراة عاريه ففتحتها ويالهول ما وجدت ... ايه ده .. دى صورة بنت فاتحه رجليها وكسها مفتوح وباين كله ودى صورة راجل حاطط زبه فى فم بنت تانية .. ودى صورة 2 رجالة مع بنت واحد حاطط بتاعه فى بقها والتانى حاطط بتاعه في كسها ... دى اول مره اشوف زب راجل تاملته كثيرا شكله املس وكبير ... مرت لحظات وانا اتامل فيه حتى وجدتنى لا استطيع السيطره على جسدى ... فوضعت المجلة من يدى على السرير وتوجهت الى الحمام وخلعت جميع ملابسى وفتحت الدش لازيل عن جسدى توتره وازيل عنه ايضا رائحة العرق من جراء السفر وحرارة شهر اغسطس مرت لحظات وانا تحت الدش والماء بتصبب على جسدى واصابعى تلمس حلمت صدرى ويدى الاخرى تتسلل الى اسفل لتجد *****ى المنتصب فتداعبه وتتلمس اشفارى وما بينهما وسمعت صوت اقدام تقترب من الغرفة فاسرعت الى الفوطه لالف بها جسدى بسرعة قبل ان يدخل خالد ...

دخل خالد الى الغرفه ليفتح فمه من الدهشه قبل ان برانى فما راه امامه من تغيير فى الغرفه جعله مندهشا وما دهشه اكثر منظرى وانا ملفوفه فى الفوطة والماء يتساقط من شعرى ومن بين اقدامى وبعد ان افاق من المفاجئة ..قال لى ايه اللى انتى عملتيه فى الاوضه ده .. دى بقت مش اوضتى ... انا معرفتهاش ... دى كاننا فى فندق 10 نجوم ونظر فى كل ارجاء الغرفه ليزداد اعجابه بها ... ثم تقع عينه على السرير ليجد عليه المجلة التى بها الصور الجنسية ويعرف وقتها اننى رايتها ... وشفت اللى فيها من نيك ومص وخلافه ... ليحمر وجهه ... واتدخل انا سريعا واقول له ممكن تودى وشك الناحية التانية علشان اغير هدومى ... وبدون اى تردد يعطينى ظهره وينظر الناحية الاخرى ... كنت اتمنى ان ينظر ليرى جسدى الثائر ويرى صدرى النافر وحلماتى التى تقف وتحتاج الى من يتلمسها ... كنت اتمنى ان يقترب منى وانا عارية تماما ويضع يده على كسى ويضمنى الى صدرة .. ولكنه لم يفعل اى شئ .. حتى لم ينظر .. وسالنى وقال لى خلاص ... قلت له نعم .. خلاص .. بص ... التفت الى ونظر وهو يفتح فمه من الدهشة ويقول لى انتى حلوه قوى أنا مكنتش مفكر انك بالحلاوة دى ... انتى خطر .. وجودك هنا خطر عليه وعليكى ... انا مش ها استحمل ... يلا بينا ناكل بسرعة وننزل أوصلك لبيت عمك ...

台長: 6neek
人氣(162) | 回應(0)| 推薦 (0)| 收藏 (0)| 轉寄
全站分類: 海外旅遊(國外、大陸)

是 (若未登入"個人新聞台帳號"則看不到回覆唷!)
* 請輸入識別碼:
請輸入圖片中算式的結果(可能為0) 
(有*為必填)
TOP
詳全文